هذهالقصيدة كانت ردا من بلبل الشام المنشد توفيق المنجد رحمه الله على الذين اتهموه بأنه يغني و ان مدح الرسول في الأناشيد خاطئ: يلومونني أنني تغنيت بالهوى و سرت مع العشاق في كل مذهب و أن غنائي غض طرف كرامتي و أصبحت بين الناس شبه مجنب يلومونني أني تغنيت بالهوى و صرت مع العشاق في
[ad] تحية لآدم الحسن : نشرت هذه المقاله عام 2003 في موقع http://www.souriana.com ولاني اجدها صالحة للحظة اعيد نشرها كتحية للصديق آدم الحسن المناضل في بغداد المهندس آدم الحسن ( 1 ) كان ذلك منذ زمن بعيد , حين كنا طلبة في لجامعة , تأخر الأستاذ عن الحضور للصف على غير عادته . حين دخل
– المهندس آدم الحسن – ( 1 ) نقول أن بعض الشعوب لازالت متواضعة جدا في مطالبها , هذه الشعوب لا تناضل من اجل حرية التعبير عن الرأي فهذا النوع من الحرية بعيد المنال , ومطلب غير واقعي بالنسبة لها واكثر ما تطمح إليه هذه الشعوب هو حرية الصمت . ( 2 ) من بين
المهندس آدم الحسن * تشتت هوية الإنسان العربي في هذا الزمن الأغبر بين ما يكتب من زيف للتاريخ وحاضر لا يقرأ إلا من خلال عيون الحاكم . صارت أحلام اليقظة مصدرا لكتابة الانتصارات الوهمية والحرية صارت أحلاما كابوسية .لم يعد الفن الشعبي هواية , صار حرفة لتحويل الهزيمة إلى نكسة والنكسةإلى عطسة و العطسة إلى
عندما كنت فقيرا سالتك :من ذا الرجل الذي يأكل على مائدتك ؟… قلت لي : إنه أخي .. عدت بعد سنة … سألتك عنه قلت : إنه جاري… اليوم اصبحت غنيا ذا ثروة , رايته يقدم الطعام لك ..سألتك عنه …قلت : انه عبدي …!!! ويلك… يا صديق … الان انت العبد … احمد بكداش
ما ارويه اليوم ليس قصة بل حدث عشته منذ عام تقريبا , فبعد ان منحتني العناية الالهية والحكومة خط انترنت سريع ADSL( وهذا تحقق لي انا المحظوظ جدا جدا في بداية العام 2006 )ولاني – عديم وقع بسلة تين – ولاني سمعت كثيرا عن مزايا الانترنت خارج سوريا او قرات عنها فقط في الكتب, ولان
يجب أن نفهم معنى الإرهاب، لأننا نعيش مع كم لانهائي من الكلمات، ولكن الكلمات ليست هي المعاني، حيث المعاني يمكن أن تطلق عليها كل الكلمات. ليس السلطان في الكلمات وإنما في المعاني. كلمة الشمس ليست هي حقيقة الشمس، ولهذا للشمس آلاف الأسماء ولها من الكلمات على عدد لغات العالم، بينما حقيقة الشمس واحدة. وحتى نقترب
والله يا حسين أغا ليست مضمونة هذه الأشياء . ضربته لم ينصلح، شتمته كذلك لم ينصلح قلنا قد يتحسن هذا الترس فيما لو خدم في الجيش، ذهب وخدم، إلا أن أموره لم تتبدل. إذن زوج هذا الكلب، زوجته والحال بقي كما هو، وفي النهاية، لم يبق أمامنا إلا طرده من الضيعة. تستغرب عندما يخرج من
أزعم بأني شخص لا يستنكف ولا يستحي ولا يجد غضاضة في قراءة أي شيء وأي فكر مهما كان شاذا وغريبا او جامحا بالغ الشطط او مغاليا في التطرف او حتى التفاهة والسطحية والغباء … ولا احمل افكارا مسبقة نحو اي توجه فكري الا نتاج ما قررته انا بنفسي نتيجة للقراءة لكل من المؤيد او الضد