مصداقية الاعلام … ليس في السياسة فقط ..؟؟

مصداقية الاعلام … ليس في السياسة فقط ..؟؟ قبل ان اتحدث بشبهة عن هذا المقال فاني اؤكد اني لا اوجه اتهاماَ لاحد بل اعتبر ان الخطأ الوارد في مقال فلان خطأ غير مقصود ..الى ان …!! المهم , واثناء تجوالي عبر الانترنت فوجئت بمقال في احد المواقع الالكترونية (موقع دار الحياة ) يتحدث فيه كاتب

تفعيل دور الجامعة العربية ….!!!

[ad] تحية لآدم الحسن : نشرت هذه المقاله عام 2003 في موقع http://www.souriana.com ولاني اجدها صالحة للحظة اعيد نشرها كتحية للصديق آدم الحسن المناضل في بغداد المهندس آدم الحسن ( 1 ) كان ذلك منذ زمن بعيد , حين كنا طلبة في لجامعة , تأخر الأستاذ عن الحضور للصف على غير عادته . حين دخل

المنظمة العالمية لحرية الصمت !!

– المهندس آدم الحسن – ( 1 ) نقول أن بعض الشعوب لازالت متواضعة جدا في مطالبها , هذه الشعوب لا تناضل من اجل حرية التعبير عن الرأي فهذا النوع من الحرية بعيد المنال , ومطلب غير واقعي بالنسبة لها واكثر ما تطمح إليه هذه الشعوب هو حرية الصمت . ( 2 ) من بين

الحقيقة الماكرة -(باكستاني متشدد يخنق كلب )- فيصل سَبوع –

يقال أنه في إحدى حدائق واشنطن و بجوار السور الطويل هجم كلب مفترس على طفل غافل يلهو بين الأشجار العالية، ووسط ذهول الحاضرين و ارتباكهم وعجزهم، كادت الغابة والأدغال العتيقة أن تنتصر على مدنية أكبر العواصم، ودون تفكير بالمخاطر قفز شاب مدفوع بإنسانيته النبيلة و إيمانه القوي ليبعد خطر الكلب عن الطفل، فتحولت شراسة الكلب

كيف يجب أن يكون رئيس البلدية – عزيز نيسن –

تتم التحضيرات لانتخاب رئيس البلدية في إحدى المدن الصغيرة، ويتنافس فيها ممثلا أقوى حزبين، أما باقي المرشحين فقد كانوا خارج ظل المنافسة. لقد انتهت الحملات الدعائية التي كانت تجري في المحلات والمنازل والمقاهي ولم يبق سوى المقابلات المباشرة مع المتنافسين. بشير أفندي كان أحد المتنافسين، وهو الذي خدم في الجيش برتبة عالية وبعد ذلك عمل

آه منا نحن معشر الحمير – عزيز نيسن –

هكذا اريد ان اعيش.. الممثلون : عربي شاب …عربي غير شاب … كومبارس : يو اس اي ؟؟؟واخواتها .. هذه القصة حقيقية . كنا، نحن معشر الحمير، سابقاً نتحدث بلغة خاصة بنا، أسوة بكم معشر البشر، هذه اللغة كانت جميلة وغنية، ولها وقع موسيقي جذاب كنا نتكلم ونغني . لم نكن ننهق مثلما عليه الحال

مثكفووووون……

المهندس آدم الحسن * تشتت هوية الإنسان العربي في هذا الزمن الأغبر بين ما يكتب من زيف للتاريخ وحاضر لا يقرأ إلا من خلال عيون الحاكم . صارت أحلام اليقظة مصدرا لكتابة الانتصارات الوهمية والحرية صارت أحلاما كابوسية .لم يعد الفن الشعبي هواية , صار حرفة لتحويل الهزيمة إلى نكسة والنكسةإلى عطسة و العطسة إلى

الفئران تاكل بعضها – عزيز نيسن –

في احد الازمان واحد البلدان … لا, الحكاية لا تصح هكذا , تصح اذا حددنا الزمان والمكان . الزمان : بعد الميلاد . المكان : مكان ما في هذا العالم . هاقد صار الزمان والمكان معروفين . لنات الى الحادثه , في المكان الذي ذكرناه , والزمان الذي حددناه , كان ثمة مخزن كبير .

العبد ..

عندما كنت فقيرا سالتك :من ذا الرجل الذي يأكل على مائدتك ؟… قلت لي : إنه أخي .. عدت بعد سنة … سألتك عنه قلت : إنه جاري… اليوم اصبحت غنيا ذا ثروة , رايته يقدم الطعام لك ..سألتك عنه …قلت : انه عبدي …!!! ويلك… يا صديق … الان انت العبد … احمد بكداش

عندما يتفقون في الكذب على وطن

ما ارويه اليوم ليس قصة بل حدث عشته منذ عام تقريبا , فبعد ان منحتني العناية الالهية والحكومة خط انترنت سريع ADSL( وهذا تحقق لي انا المحظوظ جدا جدا في بداية العام 2006 )ولاني – عديم وقع بسلة تين – ولاني سمعت كثيرا عن مزايا الانترنت خارج سوريا او قرات عنها فقط في الكتب, ولان