ترجمة: محمد رضا بلال كيف يسمح بوجود الصحف في بيت ينمو فيه الاطفال! وكم من الدماء افسدوا لنا… ابني الكبير في الصف الثاني, البنت في الاول, والصغير مازال في البيت. في يوم الاحد كانت الاسرة كلها مجتمعة. وفي ايام الاحاد. كنا نستلم خمسة صحف اما في ايام العمل فثلاث. ـ جدتي, ماذا تعني ستربتيز؟ سأل
يجلس رهبان ال(زن) إلى حجر ما متأملين. ويقو لون ,, ننتظر أنْ ينمو الحجرُ بعض الشيء,, يقولُ المعلم ,, كل شيء حولنا يتبدل باستمرار ، كل يوم تنير الشمس في عالم جديد. وما نسميه روتينا مليءُُ في الحقيقة بالإمكانات والفرص. وبالرغم من ذلك ،فنحن لا نلاحظُ أن كل يوم يختلف عن اليوم الآخر . ينتظرك
يقول سينمائيونا((اذا لم يبك مشاهدونا أثناء مشاهدة الفلم, فإنهم لا يسامحوننا بثمن التذكره التي دفعوها )) وبرأي أن ذلك صحيح , فنحن نعرف الضحك جيدا, ونعرف البكاء جيدا, وليست لدينا حالة وسط بين هاتين الحالتين ى, راقبوا المارة في الطريق , سترون وجوها تفرقع بقهقهات كفرقعة الذرة المصرية وهي تشوى على النار . بالنسبة للبكاء
كنت قبل عدة أشهر في محاضرة في كلية دبي للإدارة الحكومية ألقاها مؤسس ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي «كلاوس شواب» الذي كان يتحدث عن النظام العالمي الجديد وخصوصاً فيما يتعلق بتنافسية الشركات عابرة القارات في مختلف أقاليم العالم، وكان مما قاله شواب إن العالم يظن بأنه يدلف إلى أحضان العولمة بينما هو في الحقيقة قد تعدى
اذا استطعت ان تبقى صامدا بينما يفقد جميع من حولك رباطة جأشهم, ويلقون باللوم عليك . اذا استطعت ان تثق بنفسك,عندما يشك الجميع في قدرتك , وفي الوقت نفسه تعطيهم الحق في ذلك . اذا استطعت الانتظار دون ملل, وأن تتحمل اقاويل الآخرين عليك دون ان تفعل فعلهم, وان تقابل الكراهية بالحب دون ان تبدو
[ad] تحية لآدم الحسن : نشرت هذه المقاله عام 2003 في موقع http://www.souriana.com ولاني اجدها صالحة للحظة اعيد نشرها كتحية للصديق آدم الحسن المناضل في بغداد المهندس آدم الحسن ( 1 ) كان ذلك منذ زمن بعيد , حين كنا طلبة في لجامعة , تأخر الأستاذ عن الحضور للصف على غير عادته . حين دخل
– المهندس آدم الحسن – ( 1 ) نقول أن بعض الشعوب لازالت متواضعة جدا في مطالبها , هذه الشعوب لا تناضل من اجل حرية التعبير عن الرأي فهذا النوع من الحرية بعيد المنال , ومطلب غير واقعي بالنسبة لها واكثر ما تطمح إليه هذه الشعوب هو حرية الصمت . ( 2 ) من بين
يقال أنه في إحدى حدائق واشنطن و بجوار السور الطويل هجم كلب مفترس على طفل غافل يلهو بين الأشجار العالية، ووسط ذهول الحاضرين و ارتباكهم وعجزهم، كادت الغابة والأدغال العتيقة أن تنتصر على مدنية أكبر العواصم، ودون تفكير بالمخاطر قفز شاب مدفوع بإنسانيته النبيلة و إيمانه القوي ليبعد خطر الكلب عن الطفل، فتحولت شراسة الكلب
تتم التحضيرات لانتخاب رئيس البلدية في إحدى المدن الصغيرة، ويتنافس فيها ممثلا أقوى حزبين، أما باقي المرشحين فقد كانوا خارج ظل المنافسة. لقد انتهت الحملات الدعائية التي كانت تجري في المحلات والمنازل والمقاهي ولم يبق سوى المقابلات المباشرة مع المتنافسين. بشير أفندي كان أحد المتنافسين، وهو الذي خدم في الجيش برتبة عالية وبعد ذلك عمل
هكذا اريد ان اعيش.. الممثلون : عربي شاب …عربي غير شاب … كومبارس : يو اس اي ؟؟؟واخواتها .. هذه القصة حقيقية . كنا، نحن معشر الحمير، سابقاً نتحدث بلغة خاصة بنا، أسوة بكم معشر البشر، هذه اللغة كانت جميلة وغنية، ولها وقع موسيقي جذاب كنا نتكلم ونغني . لم نكن ننهق مثلما عليه الحال