التصنيف: هلوسات

استحوا يــــــ ….. ـــــــــــــا

هذا المقال منقول وهو قديم من عام 2004 معلومات الكاتب في الاسفل : ======================= صباح أحد الأيام غادرت زوجتي اليابانية المنزل وأخذت الدراجة الهوائية متوجهة إلى محطة القطار لتذهب إلى عملها في إحدى الشركات في طوكيو. و أثناء قيادتها للدراجة وقعت على الأرض فأصيبت في قدمها وبدء الدم يتدفق من ركبتها. لقد علمت بهذه الحادثة

الأصولية المسيحية وجذور الموقف الأمريكي من إسرائيل

صبحي حديدي  هذا المقال قديم لكنه ما يزال يستحق القراءة في راي لهذا قمت باعادة نشره ؟؟ للممثل الكوميدي السوري الراحل نهاد قلعي (أو حسني البورظان، كما يعرفه الجمهور) عبارة مأثورة ذهبت مثلاً: إذا أردنا أن نعرف ماذا في إيطاليا، فينبغي أن نعرف ماذا في البرازيل! الكاتب البريطاني جورج مونبيوت، المعلّق في الـ “غارديان” وصاحب

المعلم الاعظم

حديث قمت به منذ فترة مع صديق لي عن عبادة الرمز المتأصلة في نفوسنا… حديث صباحي مع صديق. * صباح الخير! ** صباح النور سيد اداد * كيف الحال اليوم؟؟؟ ** الحمد لله …. جيد.. وعم أضحك!! * خير انشاء لله أضحكني معك ** كنت أقرا تعليق على مقالة في سوريانا * عن العروبة؟؟؟ **

تفعيل دور الجامعة العربية ….!!!

[ad] تحية لآدم الحسن : نشرت هذه المقاله عام 2003 في موقع http://www.souriana.com ولاني اجدها صالحة للحظة اعيد نشرها كتحية للصديق آدم الحسن المناضل في بغداد المهندس آدم الحسن ( 1 ) كان ذلك منذ زمن بعيد , حين كنا طلبة في لجامعة , تأخر الأستاذ عن الحضور للصف على غير عادته . حين دخل

المنظمة العالمية لحرية الصمت !!

– المهندس آدم الحسن – ( 1 ) نقول أن بعض الشعوب لازالت متواضعة جدا في مطالبها , هذه الشعوب لا تناضل من اجل حرية التعبير عن الرأي فهذا النوع من الحرية بعيد المنال , ومطلب غير واقعي بالنسبة لها واكثر ما تطمح إليه هذه الشعوب هو حرية الصمت . ( 2 ) من بين

مثكفووووون……

المهندس آدم الحسن * تشتت هوية الإنسان العربي في هذا الزمن الأغبر بين ما يكتب من زيف للتاريخ وحاضر لا يقرأ إلا من خلال عيون الحاكم . صارت أحلام اليقظة مصدرا لكتابة الانتصارات الوهمية والحرية صارت أحلاما كابوسية .لم يعد الفن الشعبي هواية , صار حرفة لتحويل الهزيمة إلى نكسة والنكسةإلى عطسة و العطسة إلى

العبد ..

عندما كنت فقيرا سالتك :من ذا الرجل الذي يأكل على مائدتك ؟… قلت لي : إنه أخي .. عدت بعد سنة … سألتك عنه قلت : إنه جاري… اليوم اصبحت غنيا ذا ثروة , رايته يقدم الطعام لك ..سألتك عنه …قلت : انه عبدي …!!! ويلك… يا صديق … الان انت العبد … احمد بكداش