يظل اقتصاد الانسان , اقتصاد حيوان يعيش على النهب بوضوح , واصبح الانسان فيه الاداة للارتقاء التقنو-اقتصادي وذراعاه ,بحيث يستهلك المجتمع طاقة الانسان في العنف او العمل , يربح الانسالن في هذا الاقتصاد ضمانه التدريجي لحيازة العالم الطبيعي , الذي عليه ان ينتهي بانتصار شامل في حالة اذا ما استخدمنا في المستقبل نفس المصطلحات التقنو-اقتصادية للحاضر :
استخدام البئر الاخيرة الخاوية من البترول لطهي آخر حفنة من الاعشاب , يلتهمها الفار الاخير .
لورا-جورهان