حرية العبد: وتعني أن العبد يـبقى في دائرة العبودية لكنه يمنح حرية أختيار سيده من بين مجموعة من السادة فهو يخّير لأداء الخدمة عند (س) أو (ص) من السادة.

 No Avatar selected

انتهــــــــــــــــــــــــى.

لا توجد أراء حول “حرية العبد..”
  1. هذه المقوله يا احمد تطبق علينا في كافة المجاﻻت تقريبا بدا من السياسة الى اﻻقتصاد الى عالم اﻻفكار عينه .. الخ ..
    حتى بعضنا الذي يعتقد نفسه حرا .. ليس (ليست) في الغالب اﻻ في اطار هذا النوع من الخرية..
    حقيقة ﻻ اريد ان استرسل بالحديث اﻻن ..

  2. لكني ساعود الى هذه المقولة
  3. التي استذكرها دوما الى جانب مقولة الحمار رقم عشرة لبرنادشو , في قادمات اﻻيام …
    شكرا لمرورك

  4. هي تماماً كالحريات المطبقة ضمن الانظمة الاوتقراطية..
    أي.. دستور وديمقراطية وحرية رأي وإعلام حر وتلفزيونات حرة وفضائيات حرة..
    عفواً ضمن قوسين (مصفقين للحزب الحاكم فقط)..

    ودّي..

  5. الحرية مسؤولية تستوجب احترام الذات الأولى والأخرى فإن لم يكن هناك مسؤولية واحترام الذات الأولى معدومة والأخرى منفية فليس للحرية معنى.

اترك رد