هل أنتن(م) مع الزام الفتيات في سوريا بأداء الخدمة العسكرية أسوة بفتيان سوريا؟!
هاتوا آرائكم ؟

اقرا المزيد… “أيتهنّ السوريات , أيها السوريون: هاتوا أرائكم ؟!” »
::أن تكون إنسانا , يعني ان لا تتجمد ::
هل أنتن(م) مع الزام الفتيات في سوريا بأداء الخدمة العسكرية أسوة بفتيان سوريا؟!
هاتوا آرائكم ؟
اقرا المزيد… “أيتهنّ السوريات , أيها السوريون: هاتوا أرائكم ؟!” »
لطالما رددت مع مالك بن نبي المفكر الشهير الذي تحدث في كتابه شروط النهضة عن واحد من اهم اسباب انحطاطنا وقد وصّفه من خلال مصطلح القابلية للاستعمار
لكن مهلا ..وماذا عن قابليتنا للاستحمار..
نحن شعوب تصر غالبيتها على العيش في حالة من السكر الفكري والعقلي .. شعوب تحب استسهال الاجابات وتخشى طرح الاسئلة , وتدفن رؤوسهاهربا وخوفا من اضطرارها للتفكير واعمال العقل والبحث عن اجوبة منطقية قد تسبب لها الحيرة وتدفعها لمواجهة اسئلة اخرى ..اعتقدت انها تمتلك اجاباتها وحقائقها المطلقة … هذه الشعوب تفضل العيش في غيبوبة مع سابق اصرار وتصميم …وندعي اليقين ..تخشى ان تصحو ..وتكره جحيم الاسئلة ..
يسرها ان تبقى مندهشة .. وان لا تبحث عن اجابات حقيقية لاسباب الاندهاش .. بل تستورد اجوبة جاهزة سحرية من هنا وهناك ..دون ان تبذل اي جهد في تشغيل عقولها ومحاولة البحث عن اجابات موضوعية ..
الاجابات عند هذه الشعوب تكاد تكون جاهزة , التعابير واحدة ,, ردود الافعال (متوقعة ومعروفة وواحدة) ,..كأن اعتيادها على الاطعمة المعلبة , جعلها قطعان من الحمير ..ليست مستعدة للتفكير خمس دقائق في الاسبوع ..فالتفكير امر متعب وغير مرغوب به …والاجوبة الجاهزة والمعلبة ..افضل بلا شك …
اولست محقا عندما اصف الشعوب التي تعتبر عدم المعرفة حكمة واعجازا .. بانها شعوب مصابة بلاستحمار ..
اولست محقا عندما اصف الشعوب التي لا تجرؤ الا على اكل الهوا .. بشعوب مصابة بلاستحمار..
مناسبة الحديث هو خبر (استحماري ) عن اكتشاف مخلوق (جديد كما يصفونه )يشبه الانسان والفراشة ..
حسنا , تابعوا طريقة تعليق الشبان العرب على الموضوع (الذي لم يذكر اي مصدر علمي له ) وتابعوا سخافة الشبان العرب في نقل الموضوع ونشره في معظم المواقع العربية (رغم عدم وجود اي صبغة علمية للخبر) وتابعوا تشابه ردود الافعال (والتعليقات ) بين الشبان العرب ..
الرابط التالي هو لعملية بحث بسيطة عبر كوكل عن الموضوع:
وهناك من يسال : لمــــــــــــــــــا نحن متخلفون ؟
اقرا المزيد… “انحطاطنا …وقابلية الإستحمار..؟!” »
من عنده مراجع (او اسماء مراجع ) لكتب تتحدث عن المانيا ما قبل الحرب والحرب العالمية ( غير امريكية او متامركة ..)
يعني اريد التعرف على تاريخ تلك الحقبة من وجهة نظر معسكر الالمان (وقبل الهزيمة ) والسقوط ..
يعني اريد كتب كتبها معسكر الالمان قبل .. وليس بعد …
طبعا غير كتاب كفاحي بتاع الزعيم هتلر..
وهاي مقدما .
**تقول الحكمة الصينية :
أيها الانسان العاقل الطموح : مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة ..حدد اتجاهك .. وهدفك .. وانطلق .. ستصل.. فلك الماضي والحاضر والمستقبل .
**يقول حكماء القانون السوري : مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة ..
أيها السوري الأحمق : الى الوراء … در..
لا مكان لك .. في الحاضر .. ولا مستقبل …
غالبا ما يسأل الناس: أريد أن أكون أكثر عناية بالبيئة، فما الذي يتعين علي فعله؟ مصابيح إنارة جديدة؟ هجينية ؟ سقف طاقة شمسية؟ حسنا، كل هذه الأشياء نافعة. ولكن الشيء الأكثر عناية بالبيئة مما يمكنك القيام به في الواقع هو: اختر الزعماء المناسبين. انه لأكثر أهمية بكثير أن تغير زعماءك مما أن تغير مصابيح الإنارة لديك
اقرا المزيد… “دع المصابيح.. وأبحث عن قادة للبيئة. بقلم: توماس فريدمان” »
أود أن أزعم بأن الإزعاج فن بحت وأن الإزعاج صناعة متطورة. كما أود أن أزعم أن الإزعاج أحد علوم هذا العصر وأحد ثمرات التكنولوجيا التي نشهد تطورها بشكل متسارع. وبمناسبة الحديث عن الإزعاج أريد أن أدعي أيضا أننا نحن أبناء يعرب هم من ابتكر هذا الفن وأننا نحن أحفاد المناذرة والغساسنة هم من طور هذا الفن إلى أن جعلناه علماً وصناعة متقدمة.
طور علماء في الولايات المتحدة فأرا “خارق” مطور جينيا يستطيع ان يركض بضعف سرعة الفئران عامة.
كما يعيش “الفأر الخارق” مدة اطول من تلك التي يعيشها الفئران حتى الذين طوروا في مختبرات.
واجرت الابحاث في جامعى “كايس وسترن ريزيرف” في كليفلند بولاية اوهايو ونشرت “مجلة الكيمياء البيولوجية” تفاصيل البحث.
وقد طور “الفأر الخارق” لدراسة دور الكيمياء العضوية في عملية التمثيل الغذائي التي تعتبر اساس الحياة، ما يساعد على فهم اكبر للصحة والامراض عند البشر.
يذكر ان الفئران المطورة جينيا تستطيع الركض 6 كيلومترات بسرعة 20 مترا في الساعة قبل التوقف.
ويقول البروفسور ريتشارد هانسن ان “هذه الفئران هي مثل بطل سباق الدراجات لانس ارمسترونغ، فهي تستعمل الاحماض الدهنية (fatty acids) لانتاج الطاقة وتنتج القليل فقط من الاحماض اللبنية (lactic acid).
واضاف البروفسور ان “عضلات الفئران الجديدة تملك عددا اكبرا من الحبيبات الخيطية (mitochondria)، التي يمكن اعتبارها كمولدات للطاقة، من تلك الفئران التي يجري عادة خلقها في المختبرات”.
اقرا المزيد… “مختبر امريكي يطور “فأرا خارقا”” »
اللغة التي اكتب بها, اللغة العربية , لغة عظيمة , ذات قدرات وامكانات هائله, لكن اللغويين فرضوا عليها احتكارا رهيبا ,واقفلوا عليها الابواب ,ومنعوها من الاختلاط والخروج الى الشارع ,كانت اللغة املاك خصوصية , واللغويون جمعية منتفعين , وكانت الفتوى بشرعية الكلمة أو نعريب مصطلح علمي أو تقني تستغرق المجامع العلمية الثلاثه سنوات من التنجيم والاستمارات والاستخارات ,والالوف من كؤوس الشاي ومحلول البابونج.
الى جانب هذه اللغة المتعجرفة التي لم تكن تسمح لاحد ان يرفع الكلفة معها , كانت اللغة العامية تقف على الطرف الآخر نشيطة متحركة ,مشتبكة بأعصاب الناس وتفاصيل حياتهم اليومية .
اقرا المزيد… “اللغة العربية الثالثة.” »
رأيت في إحدى القنوات الفضائية حواراً مع شخصية تمثل الاتجاه الإسلامي وفي قناة أخرى حوار آخر مع شخصية تمثل الاتجاه الشيوعي، ووجه لكل واحد منهما سؤال محدد، ولكن الجواب كان واحدا من كلا الشخصين. والسؤال كان: “هل مارستم العنف ضد الحكم في سعيكم؟” فكان جواب الإسلامي والشيوعي واحداً: “نعم استخدمناه ولكن كان ذلك دفاعاً عن النفس”. إن هذا الحوار وهذا الجواب يعرض على الناس جميعاً تشابه الإشكالية التي تقع فيها جميع الحركات، ويحتوي هذا الجواب على محاولة إعطاء مشروعية للدفاع عن النفس من الممثلين للاتجاه الإسلامي والاتجاه الشيوعي، وهذا يوحي إلى المشاهد والمستمع أن هذه الحجة حجة قوية، ويوحي بأن هذا السلوك هو السلوك البشري الوحيد الذي لا بد من اللجوء إليه. إن هذا المفهوم الشائع عند الاتجاهات المختلفة هي التي تحول دون تولد فكرة الديمقراطية في البلاد الإسلامية، ويبقى تبادل السلطة بالأسلوب التقليدي، ويبقى تبادل السلطة بالقوة والوراثة. فكيف نضيء هذا الظلام وكيف نرفع صوتا ثالثاً فوق هذا الإسلامي والشيوعي الذي منطلقهما واحد؟ إن مناصري هذين الاتجاهين لا يفهمون ولا يفكرون في المعاني التي يقررونها حين يقررون أن الدفاع عن النفس شرعي عند الاعتداء.
اقرا المزيد… “الجواب الواحد – جودت سعيد –” »
يظل اقتصاد الانسان , اقتصاد حيوان يعيش على النهب بوضوح , واصبح الانسان فيه الاداة للارتقاء التقنو-اقتصادي وذراعاه ,بحيث يستهلك المجتمع طاقة الانسان في العنف او العمل , يربح الانسالن في هذا الاقتصاد ضمانه التدريجي لحيازة العالم الطبيعي , الذي عليه ان ينتهي بانتصار شامل في حالة اذا ما استخدمنا في المستقبل نفس المصطلحات التقنو-اقتصادية…